في الإسلام، يُعتبر اللوح المحفوظ مخلوقًا من مخلوقات الله، وهو ليس ذاتي الدوام مثل الله. هذا الاعتقاد يشمل أن كل شيء خارج الله هو مخلوق، بما في ذلك اللوح المحفوظ والقلم والعرش. القرآن، رغم كونه كلام الله، يمكن كتابته على اللوح المحفوظ المخلوق دون تناقض، لأن اللوح المحفوظ ليس جزءًا من جوهر الكتاب المقدس نفسه، بل هو مجرد مساحة لتسجيل المعلومات. عندما نقرأ أو نتحدث عن القرآن، فإن كلامنا ودونتنا هي أيضًا مخلوقات وليست نسخة مطابقة لكلام الله. هذا يعني أن القرآن في شكله المكتوب أو المنطوق هو مخلوق، بينما يبقى جوهره غير مخلوق.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لو سمحت ابن أخي عمره ثلاث سنوات، اسمه محمد. هل يجوز يدلعه بمينو؟ مع أن مينو دلع لمينا الاسم المسيحي.
- حضرة الشيخ: أنا طالب أدرس خارج البلاد، ولا أسمع أذان المسجد، وهناك مسجد يبعد عنا عشر دقائق بالسيارة،
- أرجو إفادتي يرحمكم الله: فقد أصبح يشق علي أمر الوضوء والصلاة والطهارة، لما أعانيه في أمور الحيض والص
- كما هو معروف فتسمية المولود الجديد من حق الأب وخاصة إذا تنازع مع الأم في ذلك، فما الحكم في حالة ما ح
- أنا أرمله ولدي بنتان وانتقلت للعيش في مدينه أخرى من بلادي وذلك طلبا للعيش لي ولبناتي، فأنا أعيش حالي