حديث “الولد للفراش” يُحدد نسب الولد في حال الزنى، حيث ينسب الولد إلى صاحب الفراش الشرعي -زوج الأم أو سيدها- بلا اعتبار للزاني الحقيقي. يُقصد بالحجر هنا العقاب الذي يتوجب على الزانية، وليس فقط رمى الحجارة، وقد قيل إنه كناية عن الحرمان من كل حقوق الأب. ورد الحديث لبيان إلغاء عادة الجاهلية التي كانت تنسب الولد إلى الزاني إذا اعترفت الأم به، وألحق الإسلام الولد بالفراش الشرعي لحفظ أنساب الناس من الضياع والادّعاء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم ضغط الزوج على حرية امرأته بمنعها من التكلم مع أبناء عمها حتى لو بالسؤال عنهم وعن أحوالهم، ومن
- أشكركم على هذا الموقع النافع للإسلام والمسلمين، وأسأل الله أن يجزيكم خير الجزاء. عندي صديق سافر إلى
- هل محمد صلى الله عليه وسلم سيد الملائكة وجبريل إلخ وأهل السماوات؟ وهل الشك في أمر كهذا أو أصل من أصو
- ما حكم امرأة تأتيها إفرازات كثيرة بغير شهوة، وربما تتوضأ ثم تنزل عليها قبل الانتهاء من الوضوء؟ قرأت
- توفيت أمي، وأنا غير متزوجة، وأبي متوفى، ولي عم قاطع لصلته مع العائلة كلها دون سبب، بالرغم من سؤال ال