حديث “الولد للفراش” يُحدد نسب الولد في حال الزنى، حيث ينسب الولد إلى صاحب الفراش الشرعي -زوج الأم أو سيدها- بلا اعتبار للزاني الحقيقي. يُقصد بالحجر هنا العقاب الذي يتوجب على الزانية، وليس فقط رمى الحجارة، وقد قيل إنه كناية عن الحرمان من كل حقوق الأب. ورد الحديث لبيان إلغاء عادة الجاهلية التي كانت تنسب الولد إلى الزاني إذا اعترفت الأم به، وألحق الإسلام الولد بالفراش الشرعي لحفظ أنساب الناس من الضياع والادّعاء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز الدعاء وقت خطبتي الجمعة ورفع الأيدي والاستغفار بصوت عال ودعاء قبل الانتهاء مع رفع الأيدي وهل
- لدى صديقي مشكلة: أنه يعيش في مجتمع عربي قبلي، وهو من قبيلة ينظر لها بالدونية وأنها أحط شأنا، فيحاول
- إذا حلفت على زوجتي بالطلاق أن لا تفعل شيئا ما، ونسيت هذا بعد فترة، كما نسيت أنني حلفت على أي شيء وسم
- جينه أيكو
- هل كان كعب الأحبار يهوديًّا يتظاهر بالإسلام؟