يتناول النص مسألة ما إذا كان “المقسط” من أسماء الله الحسنى، حيث يبرز اختلافًا بين العلماء في هذا الشأن. بعض العلماء يعتبرونه من الأسماء بناءً على أدلة قرآنية مثل قوله تعالى: “وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ” (الأنبياء)، وبعض الأحاديث النبوية. من هؤلاء العلماء الشيخ صالح آل الشيخ الذي يرى أن المقسط هو اسم لله تعالى، مشيرًا إلى معناه بأنه العادل الذي له كمال العدل، وهو أعظم من اسم العادل. ومع ذلك، هناك رأي آخر يرى أن المقسط ليس من الأسماء لأن القرآن لم يرد به بصيغة الاسم لله تعالى. في النهاية، يرجح بعض العلماء أن المقسط ليس من الأسماء، بينما يعتبره آخرون اسمًا لله تعالى بناءً على الأدلة المتاحة. ويؤكد النص على أن أسماء الله توقيفية، أي أنها محددة بما سمى به نفسه في كتابه أو سماه به رسوله صلى الله عليه وسلم في سنته.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : صَيْكوك- أريد تفسير قوله تعالى: «لخلق السماوات والأرض أكبر من خلق الناس ..»
- أنا أقسمت بالله وعلى كتابه في أمر أني لا أفعله، ولكن رجعت وفعلته، بعدها أحسست أني أذنبت، وصليت ركعتي
- أنا فتاة مسلمة غير متزوجة، وعرض علي أخي أداء العمرة على حسابه، وأنا علي ديون لا أستطيع أداءها في الو
- الأميرة إليزابيث ألبرتين من ساكسهيلدبورغهاوزن
- أنا سافرت من سوريا إلى تركيا، ولكن وجدت مشاكل بأمور الصلاة؛ ففي بعض الأماكن يؤذن المؤذن مرتين عند صل