شرعًا، حكم رخصة ترك صلاة الجمعة والجماعة عند خطر الأمراض المعدية فتوى هيئة كبار العلماء في المملكة العربية السعودية، بناءً على دراسة نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية وأقوال علماء المسلمين، هو جواز ترك هذه الصلوات في حال وجود مخاوف من تفشي الأوبئة. الهيئة استندت إلى حديث رسول الإسلام صلى الله عليه وسلم الذي ينهى عن دخول المناطق الموبوءة أو الخروج منها، مما يحرم حضور المصاب بالمرض لصلاة الجماعة. كما أكدت الهيئة على الالتزام بإجراءات الصحة العامة، مثل الحجر الصحي، وعدم زيارة أماكن العبادة الجامعة إذا كانت هناك مخاوف من العدوى. هذا الحكم مستند إلى قاعدة “لا ضرر ولا ضرار”، التي تمنع الإضرار بالنفس أو بالآخرين. في هذه الظروف، يستحب أداء صلاة الظهر بدلاً من الجمعة، مع التأكيد على أهمية اتباع التعليمات الصحية الصادرة من السلطات المختصة.
إقرأ أيضا:كتاب المجرَّاتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- للأمانة، قبل سنتين تقريباً كنت تاركاً للصلاة بالكلية. وعلمت بحكم ذلك من موقعكم، ولم ألتفت لذلك لا ته
- أنا متزوجة وعندي ولدان، متزوجة من 6 سنوات. زوجي محترم جدا وطيب وناجح بعمله، ويحبني ولكنه يكبرني تقري
- مرونة التوجه الجنسي: بين المثلية والمثلية الجنسية الجزئية
- قلعة جورج العالية (فورت جورج)
- ثلاثة سيجارات في الرماد