شرعًا، حكم رخصة ترك صلاة الجمعة والجماعة عند خطر الأمراض المعدية فتوى هيئة كبار العلماء في المملكة العربية السعودية، بناءً على دراسة نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية وأقوال علماء المسلمين، هو جواز ترك هذه الصلوات في حال وجود مخاوف من تفشي الأوبئة. الهيئة استندت إلى حديث رسول الإسلام صلى الله عليه وسلم الذي ينهى عن دخول المناطق الموبوءة أو الخروج منها، مما يحرم حضور المصاب بالمرض لصلاة الجماعة. كما أكدت الهيئة على الالتزام بإجراءات الصحة العامة، مثل الحجر الصحي، وعدم زيارة أماكن العبادة الجامعة إذا كانت هناك مخاوف من العدوى. هذا الحكم مستند إلى قاعدة “لا ضرر ولا ضرار”، التي تمنع الإضرار بالنفس أو بالآخرين. في هذه الظروف، يستحب أداء صلاة الظهر بدلاً من الجمعة، مع التأكيد على أهمية اتباع التعليمات الصحية الصادرة من السلطات المختصة.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية في المغرب يزيد الهوة بين البوادي وبين الحواضرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- صلاح شحادة
- أرجو منكم الجواب الشافي لأني حقيقة قد فاض بي الكيل؛ فأنا أصبحت أنتظر أربعة أيام لكي أدخل الخلاء للغا
- أنا متزوجة وزوجي يتهاون في الصلاة كثيرا، ودائما ألاحظ أنه إذا نزل منه المني بدون جماع يؤخر غسله ويتر
- ذكرتم سادتي الأفاضل في الفتوى رقم: 13362، آراء العلماء في حكم وضوء صاحب السلس ـ وأنا منهم ـ وأفعل مث
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة العنوان إلى: