في حالة فسخ الخطبة، يحتفظ الخاطب بحق استرداد المبلغ المدفوع مسبقًا لشراء الذهب المتفق عليه كمهر. هذا الحق يبقى ساريًا بغض النظر عن مدة الخطبة، سواء كانت قد استمرت لسنتين أو أقل. إذا تم إنهاء الترتيبات الزوجية قبل إتمام عملية الشراء، يحق للخاطب استرداد المبلغ الأصلي دون اعتبار لتقلبات السوق التي قد تؤثر على قيمة الذهب. ومع ذلك، إذا تم فسخ الخطبة أثناء تنفيذ عملية الشراء وتم بالفعل إنفاق المبلغ على شراء الذهب، فإن الخاطب يستحوذ على ملكية الذهب الذي تم شراؤه. هذا يعني أن الخاطب يصبح مالكًا للذهب الذي تم شراؤه بموجب التفويض التجاري الممنوح له، وبالتالي يسترد حصته من هذه المواد عوضًا عن المبالغ المقترضة سابقًا.
إقرأ أيضا:خْزِيت (شعر بالعار والمهانة والذل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي أخت أجنبية اعتنقت الإسلام دون علم أهلها؛ لأنهم من الذين يكرهون الإسلام، وإن عرفوا باعتناقها ق
- ماحكم من جامع زوجته فى نهار رمضان على النحو التالى:تكرار الجماع فى اليوم الواحد - تكرار الجماع يوميا
- يا أخي أنا قرأت كل الفتاوى السابقة التي أرسلتها لي و لكن لا أعرف حتى الآن ماذا أفعل أرجوك اقرأ جيدا
- ما حكم من استمنى في نهار رمضان وهو لا يعلم أن هذا يفسد الصيام؟ وما حكم من كان يعلم أن إنزال المني يف
- 1-ماهو حكم العمل في سوق تجاري (سنتر) مع شمول هذا السوق على المشروبات الكحولية، على الرغم من أنني مضط