صلاة الزوال، التي تُؤدى بعد زوال الشمس، هي موضوع خلاف بين العلماء حول طبيعتها الفقهية. بعض المذاهب الفقهية، مثل الحنفية، تعتبرها جزءاً من سنة الظهر القبلية، حيث تُعد هاتان الركعتان جزءاً من أربع ركعات تُؤدى قبل صلاة الظهر. ومع ذلك، هناك رأي آخر يشير إلى أن هذه الركعات قد تكون صلاة مستقلة بذاتها، مستدلين على ذلك بحديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يُشير إلى استحباب أداء أربع ركعات في هذا الوقت، حيث تُفتح أبواب السماء. هذا الرأي يدعمه بعض العلماء مثل ابن القيم رحمه الله، الذين يرون أن هذه الركعات تختلف عن سنتي الركعتين لكل فرض آخر. على الرغم من هذا الخلاف، هناك اتفاق عام على فضيلة أداء هذه الركعات لما لها من مزايا روحانية عظيمة.
إقرأ أيضا:المعالم الرئيسية للاقتصاد في الإسلاممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندما أذهب إلى الحمام للاستنجاء أتأخر قليلًا ثم أجد نفسي لا أستطيع أن أخرج إلا بعد استخراج باقي الفض
- أحد الإخوة ظهر في يد ابنه ثئلول وقد قام بعلاجه بطريقة بأن ذهب إلى إحدى النساء (وممن يعرف عنها بأنها
- إذا جامع خاطب خطيبته، ثم تزوجها. وأراد أن يكفر عن هذا الذنب. فماذا يفعل؟
- أنا فتاة مشكلتي هي أن أمي مرضت عند ولادتي وذهبت للعلاج في مدينة أخرى وكانت لدي قريبة ترضع أثناء ذلك
- بيتل (بلدة غير مدمجة) بولاية تينيسي الأمريكية