النص يوضح أن الاستعانة بامرأة متبرجة في التسويق والدعاية محرم شرعًا. السبب الرئيسي هو أن هذا الفعل يعزز نشر التبرج، وهو من كبائر الذنوب، ويؤدي إلى إيقاع الناس في المحرمات. الله تعالى نهى عن التعاون على الإثم والعدوان، ووصفه بأنه شديد العقاب. الاستعانة بالمؤثرات المتبرجات تفتح الباب أمام الفساد والمنكر، وتضلل الناس وتوقعهم في المحرمات. النص يؤكد أن الرزق مكتوب ولن ينقص إذا اجتنبنا الحرام، بل قد يحرم العبد الرزق بالذنب. لذلك، لا يجوز الاستعانة بالمتبرجات في التسويق والدعاية حتى لو كانت المنتجات لا علاقة لها بملابسهم، لأن المبدأ الشرعي واضح: لا تعاون على الإثم والعدوان.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما صحة هذا الحديث: (أتدرون ما المعيشة الضنك؟ قال: عذاب الكافر في قبره، والذي نفسي بيده إنه ليسلط علي
- أخي الكريم أريد أن تعينني على فهم الآية 128 من سورة النساء والتي تدعو المرأة أن تتنازل على بعض حقوقه
- أنا فتاة مسلمة ولقد درست الحقوق رغبة في مساعدة كل من سلب حقه وقد التحقت بنقابة المحامين وأثناء عملي
- I'm Still Standing
- أنا وزجتي في العاصمة، وستذهب قريبا إلى أهلها في البادية، وقد نويت في حيضتها أن لا أمسها في الطهر الق