النص يوضح أن الاستعانة بامرأة متبرجة في التسويق والدعاية محرم شرعًا. السبب الرئيسي هو أن هذا الفعل يعزز نشر التبرج، وهو من كبائر الذنوب، ويؤدي إلى إيقاع الناس في المحرمات. الله تعالى نهى عن التعاون على الإثم والعدوان، ووصفه بأنه شديد العقاب. الاستعانة بالمؤثرات المتبرجات تفتح الباب أمام الفساد والمنكر، وتضلل الناس وتوقعهم في المحرمات. النص يؤكد أن الرزق مكتوب ولن ينقص إذا اجتنبنا الحرام، بل قد يحرم العبد الرزق بالذنب. لذلك، لا يجوز الاستعانة بالمتبرجات في التسويق والدعاية حتى لو كانت المنتجات لا علاقة لها بملابسهم، لأن المبدأ الشرعي واضح: لا تعاون على الإثم والعدوان.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Everything Your Heart Desires
- أخبرتني قريبة لي عن أمر يخصها وقالت لي: أمانة لا يطلع عليه أحد ـ وأيضا قالت لا تخبري أحدا سأسألك عنه
- لي مال يخرج فوائد بنكية، وبفضل الله أتخلص منها ابتغاء وجه الله سبحانه وتعالى، فهل يجوز أن أعطي هذا ا
- طلقت زوجتي 3 مرات، وعندي طفلة منها، وقد تزوجت من آخر، وطُلِّقت، وأريد الرجوع إليها، لكن أخاف أن تكون
- Giorgio Moroder