يشير النقاش إلى أن “الخدمات المجانية” التي تعتمد على جمع بيانات المستخدمين الشخصية، تُشكّل نوعاً من سرقة البيانات. يتم تقديم هذه الخدمات كخيار مجاني، لكن السعر الحقيقي هو إذعان المستخدم لتسليم معلومات حساسة عن نفسه لشركات التكنولوجيا. تُستخدم هذه البيانات لاحقاً في الإعلانات الموجهة، ما يمثل مصدر دخل للشركات مقابل تهميش خصوصية المستخدمين. يُثير ذلك قلقاً من أن المستخدمين غالباً ما يكونون غير مدركين لطبيعة هذه الخدمات ويسمحون بتسليم بياناتهم دون موافقة صريحة، مما يدفع البعض إلى طرح سؤال: هل نحن نستخدم التكنولوجيا أم تُستخدم نحن؟
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد نبذة عن الكلاباذي وكتابه بحر الفوائد المشهور بمعاني الأخبار؟
- في يوم السبت أبقى وحدي في البيت وأقوم بالعادة السرية، وبعدها ألوم نفسي وأتضايق طوال اليوم، ولم أجد ح
- أنا مترجم، وقد رأيت الناس يقولون الترجمة حرام، وقد رأيت أن فيها سجودا لإله آخر وإحياء الموتى وما إلى
- عندى حال من الضيق الشديد لظروف أمر بها أنا وزوجى فى الغربة دخلنا جيد ولكن تحدث أمور كثيرة وغريبة تجع
- الدائرة الانتخابية الفنلندية لمجلس أوروبا