بدأت القصة الحقيقية لفيروس كورونا المستجد في نهاية عام 2019 في مدينة ووهان الصينية، وهي مركز تجاري حيوي. بدأت الأعراض غير المألوفة التي تشبه الأنفلونزا الشديدة تظهر على مجموعة صغيرة من الناس، مما أثار قلق العلماء. مع انتشار الحالات بسرعة، تم ربطها بسوق للمأكولات البحرية والخفافيش الحيوانية، مما أدى إلى الاعتقاد بأن الفيروس نشأ من خفاش الووهان ذو الذيل الفضي. رغم ذلك، لم يتم تحديد كيفية انتقال العدوى البشرية بشكل نهائي. تطور الوباء بسرعة مذهلة خارج الصين، مما دفع منظمة الصحة العالمية إلى إعلان وباء عالمي في مارس 2020. هذا الإعلان أثار مخاوف كبيرة حول الآثار الصحية والاقتصادية والاجتماعية، حيث انتشر الفيروس بلا حدود تقريباً عبر جميع البلدان والمناطق الجغرافية. بينما كانت الاستجابة الأولية قاسية وحاسمة، فإن العالم الآن يدخل مرحلة أكثر تعقيداً تتطلب تفكيراً استراتيجياً لإدارة المخاطر وتقديم الدعم للمجتمعات المتضررة وتعزيز البحث العلمي للتوصل لعلاج فعال وآمن ضد الفيروس.
إقرأ أيضا:توطين السلطان العلوي اسماعيل قبائل معقل في سهل تريفة شمال شرق المغرب قرب بركان- Lucy Lane
- Fok Ming Shan
- في تونس، نّقرب وقت صلاة الظهر من العصر في بعض المساجد، أدركت الإمام يصلي في الركعة الثانية فنويت صلا
- أبي متوفى وأمي في أيام العدة وأختي وضعت بنتا وتريد أن تقيم في بيتنا مع أمي وإخوتي في البيت فماذا تفع
- أحيانا وأنا أصلي آخذ نفسا عميقا لا أعرف لماذا وأخرجه، يمكن بقوة أو أتنهد كالذي يبذل مجهودا أو كالذي