في النص، يُناقش حكم المرأة المسلمة التي تعاني من دورات شهرية طويلة، حيث يستمر نزول الدم والخيوط والإفرازات السوداء والبنية حتى اليوم الخامس عشر أو السادس عشر، ثم تظهر القصة البيضاء. يُشير النص إلى أن هذه الحالة تُعتبر حيضًا مستمرًا، ولا يُعد الانقطاع المؤقت للدم طهرًا طالما هناك استمرار في نزول الخيوط والإفرازات. يُستشهد بالحديث النبوي الذي يُؤكد على انتظار القصة البيضاء كعلامة للطهر، كما كانت تفعل نساء النبي محمد صلى الله عليه وسلم. بناءً على ذلك، يجب على المرأة انتظار ظهور القصة البيضاء قبل القيام بغسل الطهارة والصلاة والصوم. يُذكر أيضًا أن الإفرازات المخلوطة بالأبيض والأحمر والسواد تُعتبر دمًا، مما يُؤكد على أهمية انتظار القصة البيضاء. يُشير النص إلى وجود آراء فقهية مختلفة، لكن الرأي الأكثر انتشارًا يدعم وجهة النظر السابقة بناءً على الأدلة والنصوص الشرعية المتوفرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سوق الصفارين (فاس)- أنا فتاة أعمل في جمعية خيرية. الجمعية يوجد فيها رجال في الدور الثاني والأول، وأنا أعمل في الدور الرا
- هل الأفضل الفصل بين كل ركعتين في السنن والنوافل الليلية والنهارية أم الأفضل الوصل في النهارية والفصل
- نقوم بإدارة موقع علمي يعتبر من أكبر الملتقيات العلمية, ويندرج تحت أقسامه مكتبة يُنشر فيها كتب علمية
- فلاديمير توبوروف
- عندما أقوم من الركوع في ركعة وتر قيام الليل أدعو، وفي دعائي أقرأ آية الكرسي، وسورة الإخلاص بنية الثن