في النص، يُناقش حكم المرأة المسلمة التي تعاني من دورات شهرية طويلة، حيث يستمر نزول الدم والخيوط والإفرازات السوداء والبنية حتى اليوم الخامس عشر أو السادس عشر، ثم تظهر القصة البيضاء. يُشير النص إلى أن هذه الحالة تُعتبر حيضًا مستمرًا، ولا يُعد الانقطاع المؤقت للدم طهرًا طالما هناك استمرار في نزول الخيوط والإفرازات. يُستشهد بالحديث النبوي الذي يُؤكد على انتظار القصة البيضاء كعلامة للطهر، كما كانت تفعل نساء النبي محمد صلى الله عليه وسلم. بناءً على ذلك، يجب على المرأة انتظار ظهور القصة البيضاء قبل القيام بغسل الطهارة والصلاة والصوم. يُذكر أيضًا أن الإفرازات المخلوطة بالأبيض والأحمر والسواد تُعتبر دمًا، مما يُؤكد على أهمية انتظار القصة البيضاء. يُشير النص إلى وجود آراء فقهية مختلفة، لكن الرأي الأكثر انتشارًا يدعم وجهة النظر السابقة بناءً على الأدلة والنصوص الشرعية المتوفرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدّحاس- يا شيخ: في هذه الفترة أقع في كثير من المعاصي وأريد الخلاص منها دون جدوى! أتمنى أن تساعدوني، لأنني بد
- كنت غاضبًا من زوجتي؛ لأنها خالفت كلمتي، فحلفت عليها بالطلاق أنها لن تخرج من البيت لمدة شهر، وهي حامل
- أنا مصاب بوسواس الصلاة، ففي شهر رمضان كنت أصلي بعض الصلوات، وبعضها لا أستطيع أن أصليها، وأسجلها في و
- ما حكم قراءة الفاتحة جماعة بعد الدعاء حسب المذهب الحنفي؟
- سألتكم من قبل عن أنه حصلت بيني وبين زوجي مداعبة في نهار رمضان، بدون إيلاج، وأني شعرت بالرعشة، والفتو