في الإسلام، يُعتبر توزيع النفقة بين الأطفال داخل الأسرة مسألة حساسة تتطلب فهمًا دقيقًا للشريعة الإسلامية. وفقًا للنص، لا يُشترط العدالة المطلقة في توزيع النفقة بين الأطفال، بل يجب توفير الكفاية لكل طفل بناءً على احتياجاته الفردية. هذا يعني أن حجم النفقات قد يختلف بين الأطفال حسب أعمارهم ومستويات استقلاليتهم. على سبيل المثال، قد يحتاج الطفل الأكبر إلى مصاريف مدرسية أعلى بسبب متطلبات تعليمية خاصة، بينما قد يكتفي الأصغر بمستوى أقل. هذه الفروق تُعتبر ضمن حدود “المسرّة”، وهي زيادات فوق الكفاف تستحق الموافقة والتقدير دون مقابل مماثل. في حال كانت الظروف المالية تسمح بذلك، يمكن النظر في المصاريف الإضافية كهدايا، ولكن يجب الحصول على موافقة جميع الأطراف المعنية لتجنب أي مشاعر سلبية أو استياء بين الأخوة. من المهم أيضًا مراعاة وجهات نظر جميع أفراد الأسرة والحصول على موافقتهم الرسمية قبل تنفيذ أي قرارات مالية ذات تبعات نفسية.
إقرأ أيضا:العالم والكيميائي العربي المسلم جابر بن حيان- أول من استعمل التقويم الهجري في الإسلام؟وشكراً.
- أنا رجل متزوج منذ خمس سنوات، وأحب زوجتي، وهي تحبني -بفضل من الله تعالى- وهي من النساء المحتشمات، الم
- أنا مقيم على مشاهدة أفلام الجنس، هل الوضوء يمسح تلك الآثام؟ أرجوكم أن تجيبوني بالكتابة الأولى.
- إذا زاد المصلي ركنًا أو ركنين في صلاته، ولم يسجد للسهو، وطال الفصل، فما حكم صلاته؟ وإذا كنت أعمل بقو
- ما هو دليل المالكية في قولهم إن الإمام يقف في صلاة الجنازة عند منكب المرأة ووسط الرجل؟ وهل دليلهم مع