في الإسلام، يُعتبر توزيع النفقة بين الأطفال داخل الأسرة مسألة حساسة تتطلب فهمًا دقيقًا للشريعة الإسلامية. وفقًا للنص، لا يُشترط العدالة المطلقة في توزيع النفقة بين الأطفال، بل يجب توفير الكفاية لكل طفل بناءً على احتياجاته الفردية. هذا يعني أن حجم النفقات قد يختلف بين الأطفال حسب أعمارهم ومستويات استقلاليتهم. على سبيل المثال، قد يحتاج الطفل الأكبر إلى مصاريف مدرسية أعلى بسبب متطلبات تعليمية خاصة، بينما قد يكتفي الأصغر بمستوى أقل. هذه الفروق تُعتبر ضمن حدود “المسرّة”، وهي زيادات فوق الكفاف تستحق الموافقة والتقدير دون مقابل مماثل. في حال كانت الظروف المالية تسمح بذلك، يمكن النظر في المصاريف الإضافية كهدايا، ولكن يجب الحصول على موافقة جميع الأطراف المعنية لتجنب أي مشاعر سلبية أو استياء بين الأخوة. من المهم أيضًا مراعاة وجهات نظر جميع أفراد الأسرة والحصول على موافقتهم الرسمية قبل تنفيذ أي قرارات مالية ذات تبعات نفسية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : هاك- أقيم وعائلتي بدولة الإمارات، وزوجتي تريد مني السماح لها بالتسجيل في معهد لتحفيظ القرآن والذي عادة ما
- لا أملك القلب
- ما حكم من تزوجت بغير علم أحد وهي تبلغ ال 40 وأرملة، علما أن الزواج تم على يد شيخ مسجد وشهود2، وهل يج
- جزاكم الله خيرا: أنا مصابة بالوسواس القهري، وعندما أغتسل أكون جالسة وأشعر بمرور الماء خلف الركبة، لك
- توفي والدي، ومن شدة حزني عليه وشوقي له تمنيت الموت ـ وكنت أسمع أحيانا عن أشخاص يموتون من شدة حزنهم ع