يجوز شرعاً أخذ العلاوات مقابل تحويل الأموال عبر خدمات مثل ، بشرط أن تكون هذه العلاوات غير مشروطة مسبقاً في عقد التحويل. وفقاً للنص، تُعتبر هذه العلاوات هدايا وليست جزءاً من العقد الأصلي، مما يجعلها جائزة. يُنظر إلى العلاقات المتبادلة بين المستخدمين والبنوك على أنها عقود إيجار، حيث يُعتبر استخدام البنك لإجراء الحوالات استئجاراً لخدماته، وبالتالي يمكن قبول الهدايا المقدمة من المستأجر. حتى لو تم النظر إلى الاحتفاظ بالمال لفترة مؤقتة كقرض مؤقت، تبقى الهدية عطاءً طوعياً غير مرتبط بالقرض نفسه. ومع ذلك، يجب على المستخدمين تجنب مطالبة البنك بالعلاوة كجزء ثابت من العملية المالية أو ترك أموالهم لفترات طويلة لتجنب تفسيرها كقروض دائمة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغطارمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجتي أصرت على كشف الوجه بحجة أنها تقدمت في السن 48 سنة، وعندها بنت متزوجة وانقطع عنها الحيض وأصبح ا
- أريد أن أعرف حكم استخدام المنتجات التي كتب عليها أنها تحتوي على مادة الجلسرين في حال عدم معرفة مصدره
- أنا زوجة منذ 3 سنوات وعندي 28 سنة، وعندي طفلة عمرها 1.5، وكنت مرتبطة قبل الزواج بشاب من دولة عربية،
- سؤالي حول قول النبي صلى الله عليه وسلم: «إن من أشراط الساعة أن يرفع العلم، ويظهر الجهل، ويفشو الزنا،
- أنا السائلة المفتى لها سابقا برقم الفتوى : 2306442 رفعت أمري للقاضي ولم يطلقني رغم وجود أدلة لدي، وأ