بعد الخضوع لعملية القلب المفتوح، يُعتبر الالتزام بتعليمات الطبيب بدقة أمرًا حاسمًا لضمان التعافي الآمن. من بين أهم هذه التعليمات هو تنظيف الجسم بعناية لتجنب المضاعفات المحتملة. يُنصح باستخدام اسفنجة مبللة بالماء بدلاً من ملامسة الماء مباشرة للجرح، وذلك لتقليل خطر الإصابة بالعدوى أو التسبب في مضاعفات أخرى. يجب أن يكون المريض على دراية بالمخاطر المحتملة، مثل العدوى في موقع الجرح أو في أجزاء أخرى من الجسم، النزيف، مشاكل القلب، مشاكل التنفس، مشاكل الدماغ، مشاكل الكلى، ومشاكل الجهاز الهضمي. من المهم مراقبة علامات العدوى مثل الاحمرار أو الألم أو الحرارة أو القيح، وإبلاغ الطبيب على الفور إذا لاحظت أي علامات للنزيف. يجب مراقبة أي تغييرات في صحة القلب والوظائف العقلية وإنتاج البول والإبلاغ عنها للطبيب. كما يجب اتباع نظام غذائي مناسب وتناول الأدوية الموصوفة لتجنب المشاكل الهضمية. كل مريض مختلف، لذا من المهم التواصل مع الطبيب حول أي مخاوف أو أسئلة بشأن التعافي بعد عملية القلب المفتوح.
إقرأ أيضا:مدرسة الرماة بالمغرب- Jitan Ram Manjhi
- روبرت هاريسون سكرتير جورج واشنطن العسكري خلال الثورة الأمريكية
- إوستاس الرابع، كونت بولون
- كنت مرة أشتري بعض الأغراض وقد وقع غرض في عربة طفلتي ولم أنتبه له إلا بعد دفع الحساب وخروجي من المحل
- نذرت أن لا أمارس العادة السرية، وأن أدفع 100 ريال عن كل مرة أمارس فيها هذه العادة المحرمة، ولكن سولت