يتناول المقال حكم بقاء رائحة المنظفات على الملابس وتأثير ذلك على غسل المرأة المسلمة، مستندًا إلى الفتاوى الإسلامية. يوضح المقال أن استخدام منظفات ذات روائح عطرية قوية على الملابس يمكن أن يكون محرمًا إذا كانت الرائحة واضحة للآخرين، مستشهدًا بحديث نبوي يحذر من التعطر ثم الخروج أمام الناس. إذا كانت الرائحة لطيفة ولا تنتشر بشكل مزعج، فلا حرج في ارتداء تلك الملابس. كما يشير المقال إلى أن الغسل بعد استخدام مستحضرات التنظيف المعطرة ليس إلزاميًا ما لم يكن هناك تطيب فعلي للجسد. في حال استخدام مواد معطرة مباشرة على البدن، يجب إعادة الاستحمام والتطهير بشكل كامل، خاصة لمنطقة الفرج، لضمان نقاوة الجسم والعفاف قبل أداء العبادات الدينية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التُّولاَلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا امرأة في الثلاثين من عمري تزوجت لأول مرة وأنا صغيرة من شاب لا يصلي حاولت نصحه ولكن لم ينتصح بل أ
- أنا في مدرسة نصارى. كيف أدعو إلى الإسلام فيها، وهم يرفضون مني الدعوة إلى الله هناك؟ وجزاكم الله خيرا
- أملك مبلغا ضئيلا من المال، وضعته في بنك بفائدة، وفكرت أن أوقف الفائدة، لكونها حراما، لكن والدتي منعت
- إذا كانت يدي نجسة وجفت، ثم أمسكت بشيء طاهر، ولكن قد عرقت يدي. فهل ما أمسكته تنجس؟
- من أول من سمى سور القرآن الكريم؟