يتناول المقال التزامات العائل تجاه أبويه وفقاً للشريعة الإسلامية، مع التركيز على الدعم المادي الذي يجب تقديمه للأبوين عند الحاجة. يستند المقال إلى الحديث النبوي الشريف “ابدأ بمن تعول”، مؤكداً أن الإنفاق على الوالدين يأتي في المقام الأول، سواء كان الشخص ميسور الحال أم يعتمد على مدخراته الخاصة. يوضح المقال أن المسؤولية القانونية لدعم الوالدين تقع على عاتق جميع الأبناء القادرين مادياً، حتى في الظروف الاقتصادية الصعبة. كما يتطرق المقال إلى مسألة صرف جزء من المال المستحق للزكاة لصالح الوالدة، مشيراً إلى أن المصاريف المنزلية مثل النفقة ليست ضمن نطاق الإنفاق المقابل للزكاة. ومع ذلك، يشجع المقال على الأعمال الخيرية والإنفاق على الأقارب المحتاجين كوسيلة لزيادة الرزق والسعادة الروحية. في النهاية، يوجه المقال القارئ إلى استشارة عالم دين متخصص للحصول على مشورة شخصية ودقيقة بشأن وضعه الخاص.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الهندسة النووية- أنا مصابة بوسواس النظر إلى الحرام، وأحيانا لا يكون وسواساً، بل حقيقة، فالمنكر، منتشر بكثرة، فصور الل
- أمّي كانت ملتزمة، وختمت القرآن، ثم حدثت لها انتكاسة، فأصبحت لا تنام في غرفتها مع أبي، ولا تأكل، وتتح
- ما حكم شراء استحقاق قطعة أرض، وقد تم تحديد المربع من قبل الجهة الحكومية، وبقي سحب القرعة فقط، فقام ا
- تزوجت بفضل الله وأقيم أنا وزوجتي في بيت أهلي وكانت زوجتي تعمل مدرسة وهي ملتزمة بالحجاب الشرعي بفضل ا
- بلانكا ستاجكوف