يتناول المقال التزامات العائل تجاه أبويه وفقاً للشريعة الإسلامية، مع التركيز على الدعم المادي الذي يجب تقديمه للأبوين عند الحاجة. يستند المقال إلى الحديث النبوي الشريف “ابدأ بمن تعول”، مؤكداً أن الإنفاق على الوالدين يأتي في المقام الأول، سواء كان الشخص ميسور الحال أم يعتمد على مدخراته الخاصة. يوضح المقال أن المسؤولية القانونية لدعم الوالدين تقع على عاتق جميع الأبناء القادرين مادياً، حتى في الظروف الاقتصادية الصعبة. كما يتطرق المقال إلى مسألة صرف جزء من المال المستحق للزكاة لصالح الوالدة، مشيراً إلى أن المصاريف المنزلية مثل النفقة ليست ضمن نطاق الإنفاق المقابل للزكاة. ومع ذلك، يشجع المقال على الأعمال الخيرية والإنفاق على الأقارب المحتاجين كوسيلة لزيادة الرزق والسعادة الروحية. في النهاية، يوجه المقال القارئ إلى استشارة عالم دين متخصص للحصول على مشورة شخصية ودقيقة بشأن وضعه الخاص.
إقرأ أيضا:محمد بن ابراهيم بن عبدالله الأنصاري، ابن السراج- أنا مجاز في رواية حفص، ولدي حزن يلازمني؛ لأني أجهل باقي القراءات، وتعلمها ليس أمرا سهلا. فهل حفظ الأ
- وأيضاً فقد ثبت لدى الخبراء أن علاج التأتأة يعني الصعوبة في الكلام هو السماع للأغاني مدة ثلاث سنوات و
- Hinojosa del Campo
- زوجي يريدني أن أخلع النقاب لظروف تتعلق بأمن الدولة, فقد كان معتقلًا ثم خرج بكفالة, وعليه قضية, وهو ي
- شباب المنتقمون