يُعنى المقال “دور التربية والثقافة في تعزيز التفكير النقدي” بتحليل دور العوامل الاجتماعية والتربوية في تنمية قدرة الأفراد على التفكير النقدي. بدأت المؤسسة العربية للتعلم الإلكتروني النقاش بضرورة تشجيع الاستقصاء الذاتي والتساؤل منذ الطفولة، مع التأكيد على دور المناهج التعليمية في تعزيز تحليل الأحداث واتخاذ قرارات مدروسة.
اختلف المشاركون حول كيفية تحقيق ذلك؛ حيث دعت صباح القاسمي إلى الاعتبار الكبير لثقل المجتمع الخارجي، بينما شدد تيمور بن عزوز على أهمية الأسرة والمحيط الاجتماعي الأول في تنمية التفكير النقدي لدى الأطفال. واقترحت شكيب القروي إعادة النظر في المناهج التعليمية لتشجيع حرية الفكر والمساواة. ومع ذلك، توصل جميع المشاركين إلى اتفاق ضمني على ضرورة الاهتمام بكل من التدخلات الداخلية والخارجية، مع اعتبار التربية المبكرة كقاعدة أساسية لبناء مجتمع يعتز بالتفكير النقدي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المُرْقِدُ- تم إنشاء شركة بين 4 أفراد على أساس المشاركة بالمال والمجهود. تم شراء مجموعة من الأجهزة لبيعها، وهناك
- أتمنى ردكم العاجل، لأن الموضوع لا يحتمل التأخير: مشكلتي أنني حائر هل أطلق زوجتي أم أرجعها؟ علما بأن
- تراودني أفكار، أو وساوس: لماذا القتل، والنهب، والدمار، والتخريب، يحدث فقط في أمة الإسلام، وأن الشيطا
- ما حكم النقاب عند المالكيين -إذ إن بلادي تتبع هذا المذهب- ؟؟؟
- سمعت أحد الشيوخ في درس له عن الزواج يقول: «إن من قوام الأسرة السعيدة معرفة الزوجين لسبب وجودهما في ا