النص يوضح أن ما يُعرف بالأرقام الروحانية أو أرقام الملائكة لا أساس شرعي لها، بل تُعتبر من الممارسات الدجالية والشعوذة. هذه الممارسات تُشبه فعل المنجمين والكهان الذين يستخدمون جملًا عامة لتسهيل تصديقهم. الادعاء بأن الأرقام تحمل طاقة وأن الملائكة تحاول إيصال رسائل من خلالها هو افتراء وكذب. تفسير الأرقام الروحانية، مثل تكرار الرقم كبداية أو حقيقة، يُعتبر ادعاءً لا أساس له في الشرع، ويندرج تحت نطاق الشرك حيث يتم نسب الأمور إلى الملائكة دون دليل شرعي. النص يشير أيضًا إلى أن تكرر رؤية الأرقام قد يكون نتيجة لوسوسة مرضية، وهي حالة معروفة لدى الأطباء. العلاج المناسب لهذه الحالة هو إهمالها وعدم الالتفات إليها. في الختام، يُؤكد النص على أهمية الالتزام بالشرع في كل ما يتعلق بالغيب ورفض هذه الممارسات التي قد تؤدي إلى الشرك والضلال.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية في المغرب يزيد الهوة بين البوادي وبين الحواضرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم تأخر تسليم المأموم بعد تسليم الإمام يعني تأخر لبعض الوقت. هل يعد مكروها أم نقصا من أجر الصلاة
- كنت سابقا عندما أرد على الهاتف المحمول أبدأ بالسلام على صديقاتي من باب الترحيب، ولأن اسم الصديقة يظه
- بعد الشكر لكل القائمين على الموقع، أريد سؤال حضرة العلماء: هل خروج الفتاة للعمل من أوجه البر للوالدي
- بسم الله الرحمن الرحيم ما هو حكم مسح الوجه باليدين بعد الصلاة على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ؟ وج
- Respect and Freedom Party