يتناول المقال الحكم الشرعي للزواج بين المرأة وعمتها أو خالتها من الرضاع، مستنداً إلى آراء فقهاء المسلمين. يُحرم هذا الزواج بناءً على حديثين صريحين عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، حيث يُمنع الجمع بين امرأة وعمتها أو خالتها من الرضاع. يُعتبر الرضاع مثل النسب في التحريم، مما يعني أن ما يحرم بسبب النسب يحرم أيضاً بسبب الرضاع. إذا أراد شخص الزواج من إحدى هاتين المرأتين، يجب عليه أولاً إنهاء العلاقة مع الأخرى، والانتظار حتى انتهاء فترة العدة للمرأة الأخرى قبل عقد زواج جديد. يتطلب العقد الجديد عقداً مستقلاً وليس إعادة العقد السابق، لأن العقد الأول كان غير صحيح. يُشدد المقال على أهمية العلم بهذه الأحكام لتجنب التأثيرات السلبية على حياة الأفراد والأسر، مؤكداً أن هذه الأحكام تدخل ضمن إطار التشريع الديني الذي يسعى لحماية حقوق الإنسان وحفظ مصالح المجتمع.
إقرأ أيضا:العرب في الأندلس- Toast sandwich
- The PJ Livesey Group
- عمري 19 سنة، أعاني من تليف في العضو الذكري، وقد ذهبت لأربعة أطباء دون جدوى.هذا أدى إلى تركي للصلاة ل
- بسم الله الرحمن الرحيم أريد أن أسأل فضيلتكم عن الذي يدخل الجنة ويتزوج من نسائها، هل يجامعها ويعاشرها
- السلام عليكم الرجاء افتائي بالمسألة التالية: جدي رحمه الله أوصى بنصيبه من بستان ليصرف غلته في أضحية