في ذمة الله هو تعبير يُستخدم للإشارة إلى حالة المتوفى، خاصة إذا كان مسلماً مؤمناً. هذا التعبير مستمد من حديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، حيث يُذكر أن من يصلي صلاة الصبح فهو في ذمة الله، مما يعني أنه تحت حماية الله ورعايته. في سياق آخر، يُستخدم هذا التعبير في الدعاء للميت، حيث يُقال “اللهم إن فلان بن فلان في ذمتك وحبل جوارك”، مما يدل على أن الميت تحت حماية الله وعنايته. هذا التعبير يُعتبر دعاءً طيباً للمتوفى، ويُستخدم أيضاً وصف “في رحمة الله” للتعبير عن الدعاء له بالعفو والمغفرة. على الرغم من أن بعض الفقهاء قد يكونون حذرين في التأكد النهائي حول قبول الأعمال وتأكيد دخول الجنة، إلا أن تقديم الأدعية للموتى أمر محمود ومعروف بين المسلمين عبر القرون. من المهم عدم تأويل هذه التعبيرات بشكل حرفي جامد، فهي جزء من لغة التشبيه والتعبير المجازي الشائع في الثقافة الإسلامية للتعبير عن الأمنيات والدعوات المحمودة تجاه الأموات.
إقرأ أيضا:السكان الاصليين لشمال غرب افريقيا وعلاقتهم بالمشرق- Otto Kaller
- IRC +10420
- زكاة المال ما يعادل 85 جراما من الذهب، فهل من عيار 21 أو 24 أو 18؟ ولكم جزيل الشكر.
- أعمل مدرسًا، وفي بداية الموسم طلب مني المدير أن أخفف عن زميلي بتولي تدريس ساعتين من حصصه طوال الموسم
- هل المني طاهر أم نجس؟ لأني قرأت كلاما يفيد (أن الطب يؤكد اليوم أن المذي والمني مصدره غدة واحدة ) فال