في ذمة الله هو تعبير يُستخدم للإشارة إلى حالة المتوفى، خاصة إذا كان مسلماً مؤمناً. هذا التعبير مستمد من حديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، حيث يُذكر أن من يصلي صلاة الصبح فهو في ذمة الله، مما يعني أنه تحت حماية الله ورعايته. في سياق آخر، يُستخدم هذا التعبير في الدعاء للميت، حيث يُقال “اللهم إن فلان بن فلان في ذمتك وحبل جوارك”، مما يدل على أن الميت تحت حماية الله وعنايته. هذا التعبير يُعتبر دعاءً طيباً للمتوفى، ويُستخدم أيضاً وصف “في رحمة الله” للتعبير عن الدعاء له بالعفو والمغفرة. على الرغم من أن بعض الفقهاء قد يكونون حذرين في التأكد النهائي حول قبول الأعمال وتأكيد دخول الجنة، إلا أن تقديم الأدعية للموتى أمر محمود ومعروف بين المسلمين عبر القرون. من المهم عدم تأويل هذه التعبيرات بشكل حرفي جامد، فهي جزء من لغة التشبيه والتعبير المجازي الشائع في الثقافة الإسلامية للتعبير عن الأمنيات والدعوات المحمودة تجاه الأموات.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدِّيجُورْ- لدي كيس في البطن بدل المستقيم، فهل تجوز الصلاة به وهو ممتلئ؟ وماذا حول الوضوء، لأنه يخرج مني هواء لا
- هل جفاف الطين النجس على غير الأرض، كالسجاد مثلا، يجعله طاهرا؟ وهل إذا جف على السجاد، فإنه ينقل النجا
- امرأة طلبت الطلاق من زوجها مرات عديدة بسبب استحالة المتابعة معه، لم يوافق الرجل.. فلجأت لمحام، وبعد
- Te Tai Tonga
- السؤال يتعلق بحيضي فمنذ بلوغي وأنا حيضي منتظم ومدته سبعة أيام لكن منذ خمس سنوات بدأ حدوث اضطراب في ح