في النص، يتم توضيح حقوق الأخوات في تركة أبيهن من خلال عدة نقاط رئيسية. أولاً، يُشار إلى أن تنازل العمات عن حقوقهن في بيت الأب أثناء حياته غير ملزم قانونياً، ولكن إذا حدث التنازل بعد وفاته، يمكن اعتباره هديةً إذا كنَّ بالغات وراشدات. أما إذا كان بينهن قاصرون، فلا يُعتبر التنازل إلا بموافقة وصييهم القانونيين، مع التأكد من عدم حرمانهم من حصتهم المشروعة. ثانياً، في حالة توقف المقاول عن العمل دون اكتمال البناء، يُقترح البحث عن حلول بديلة لاستكمال العملية باستخدام مقاول جديد لضمان حصول الأخوات على حصصهن بشكل متوازن. كما يُنصح بتوزيع العقارات المكتملة والمبالغ النقدية المربوطة بالعقود بطريقة عادلة. ويُسمح بمشاركة غرفة مشتركة داخل إحدى الشقق إذا كان ذلك برضا الطرفين. وأخيراً، إذا توافر المال الكافي لأحد الأخوة لشراء قطعة أرض أخرى وإنشائها لاحقاً، فإن أي مكاسب ستُوزع حسب نسبتها الأصلية المحسوبة سابقاً.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبائل دكالة- : في الحديث النبوي انه من أراد أن يستجيب الله له في الشدة فليدعه في الرخاء .. فكيف يكون الدعاء في ال
- بارك الله فيكم وفي علمكم، ونفع بكم. سؤالي يا شيخ: أنا إنسان كثير التفكير والهواجس في الطلاق، والحلف
- كيف توفقون بين قوله تعالى: إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذ
- جاء رجل لخطبة صديقتي، ورفض أبوها؛ لكون الرجل ليس له وظيفة في القطاع العام، وكانت هذه الصديقة على علا
- أود السؤال والاستفسار عن عدة الطلاق بالتفصيل، علماً بأنني أنا وزوجي مبتعدين عن بعضنا تماماً وخارج بي