يذكر النص أن قول “لا إله إلا الله” مائة مرة في اليوم يحمل أجرًا عظيمًا، وفقًا لحديث نبوي شريف رواه الإمام البخاري والإمام مسلم. هذا الذكر يعادل ثواب عتق عشر رقاب، ويكتب له مائة حسنة، ويمحو عنه مائة سيئة. يشير الحديث إلى أن هذا الذكر يجلب مغفرة الذنوب والفوز برضا الله تعالى. يُفهم من مصطلح “عدل عشر رقاب” أنه يعادل ثواب عتق عشرة عبيد، مما يدل على حجم الثواب الكبير المرتبط بهذا الذكر البسيط. يؤكد الحديث أيضًا على عدم محدودية رحمة الله وفضله، مشيرًا إلى أن أي فعل خير أكبر من هذا الذكر يمكن أن يكون من خلال تكرار المزيد منه أو القيام بأعمال أخرى أكثر فضلًا في نظر الله. يركز الحديث على أهمية هذا الذكر كوسيلة للتقرب إلى الله، مع التأكيد على أن الأجر مرتبط بالتعمق العقلي والمعرفي لكل كلمة ونطقها بكل خشوع واحترام.
إقرأ أيضا:كتاب تعلم البرمجة بلغة phpمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو نص الحديث الذي يقول (في ما معناه) إن القرآن نزل على سبعة أحرف؟، و ما هو تفسيره؟، و ما هي درجته
- بنك ربوي يرغب في شراء قطعة أرض أمتلكها أنا وأخي مناصفة بيننا، ليبني عليها بنكا ربويا، فما هو موقف ال
- أحيانا أمارس العادة السرية، وأضع صورة نساء أعرفهن في ذهني لكي أمارس عليهن العادة السرية. فهل أعد ظال
- أتعالج والعائلة في مستشفى العذراء، الملحق بالكنيسة، المجاور للمنزل منذ فترة، فهل يجوز لي التبرع للمس
- هل ضياع صلاة الفجر على العبد دليل على غضب الله عليه وأن الله لا يقبل عبادتي بالنهار؟ أنا متعبة جدا,