يذكر النص أن قول “لا إله إلا الله” مائة مرة في اليوم يحمل أجرًا عظيمًا، وفقًا لحديث نبوي شريف رواه الإمام البخاري والإمام مسلم. هذا الذكر يعادل ثواب عتق عشر رقاب، ويكتب له مائة حسنة، ويمحو عنه مائة سيئة. يشير الحديث إلى أن هذا الذكر يجلب مغفرة الذنوب والفوز برضا الله تعالى. يُفهم من مصطلح “عدل عشر رقاب” أنه يعادل ثواب عتق عشرة عبيد، مما يدل على حجم الثواب الكبير المرتبط بهذا الذكر البسيط. يؤكد الحديث أيضًا على عدم محدودية رحمة الله وفضله، مشيرًا إلى أن أي فعل خير أكبر من هذا الذكر يمكن أن يكون من خلال تكرار المزيد منه أو القيام بأعمال أخرى أكثر فضلًا في نظر الله. يركز الحديث على أهمية هذا الذكر كوسيلة للتقرب إلى الله، مع التأكيد على أن الأجر مرتبط بالتعمق العقلي والمعرفي لكل كلمة ونطقها بكل خشوع واحترام.
إقرأ أيضا:حركة الترجمة: ترجمة المواد العلمية للعربية في الجامعات، كيف نبدأ؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم ارتداء الملابس التي عليها إعلانات لبعض المنتجات وشعارات لأندية رياضية سواء كانت أجنبية أو عرب
- قمت بإنشاء جروب ـ مجموعة ـ على الفيس بوك وهو جروب ديني وقمت بتحميل صور من جهاز الكمبيوتر ووضعها في ص
- بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاتهما الحكم في ما نكتبه من خواطر النفس وعلي
- لدينا كنة- زوجة أخي من جنسية غير جنسيتنا تسبب لنا الكثير من المشاكل وتستفزنا بتصرفاتها الطائشة بأن ت
- Yves Klein