في حالة تلوث خرطوم بموت فأر وانتشار نجاستها، يحدد المذهب المالكي شروطاً لإعادة اعتباره طاهراً، وهي عدم وجود أي أثر ظاهري للنجاسة مثل الطعم أو اللون أو الرائحة. ومع ذلك، يُسمح بالتساهل في الحالات التي يصعب فيها إزالة الروائح العنيدة، مثل تلك المرتبطة ببول الحيوانات أو العطور الكحولية. يمكن الاعتماد على شهادة حساسية الشم لدى الأفراد الذين لديهم القدرة الطبيعية على اكتشاف الروائح الغامضة لتحديد طهارة المكان أو الملابس. كما يُنصح باستخدام منظفات خاصة عند الضرورة للقضاء النهائي على آثار النجاسة. وقد أكدت فتاوى لجنة دائمة في المملكة العربية السعودية أن مجرد زوال شكل النجاسة ولو تركت أثراً كالرائحة، يعد أمراً مسامحاً ولا يؤثر سلباً على صحة الوضوء والصلاة.
إقرأ أيضا:تاريخ و أصول سكان بني ملالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي هو أن جارنا جاء بشيخ لبيته يقرأ عليه ولما خرج الشيخ أشار إلى بيتنا وقال أصحاب هذا البيت تعباني
- إذا كانت النجاسة يسيرة يعفى عنها وانتشرت حتى أصبحت غير يسيرة، فهل يجب تطهيرها أم لا ما دامت قد عفي ع
- لا أعرف من أين أبدأ . لكن سأحاول أختصر: أنا متزوجة ولدي طفلان تحدث في أوقات كثيرة مشاكل بيني وبين زو
- كنت أمارس العادة السرية لمدة 11 سنة، ثم بفضل الله تركتها نهائيا بعد مرات كثيرة من محاولة التوبة الفا
- هل من الممكن إرسال كتاب يتكلم عن العذر بالجهل