في النقاش حول تأثير التكنولوجيا على جيل الألفية، يُسلط الضوء على أن التكنولوجيا، رغم أنها تُصوّر غالبًا على أنها أداة تحرير، يمكن أن تكون سجنًا مغريًا يؤدي إلى مشكلات نفسية ومعرفية. هديل بن العيد يؤكد على إمكانية التكنولوجيا في أن تكون أداة قوية إذا استُخدمت بشكل صحيح، مشددًا على أهمية تعليم جيل الألفية كيفية التعامل معها بوعي ونقدية. يقترح تطوير برامج تعليمية تركز على التفكير النقدي وإدارة الوقت. من ناحية أخرى، تشير زهور الغنوشي إلى المخاطر الكبيرة التي تحملها التكنولوجيا، مؤكدةً أنها تعيد تعريف مفاهيم الزمن والتفاعل الاجتماعي. تدعو إلى التدخل الفعال والتوعية المستمرة. أما أمين الدين بن توبة فيرى أن التعليم وحده لن يكفي دون تغيير جذري في كيفية تصميم واستخدام التكنولوجيا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كَمَّدْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لديّ سؤال يجعلني في قلق هذه الأيام، وأرجو أن يجعلكم الله -عز وجل- سببا في وصولي إلى الصواب. وشكرا جز
- شاب مسلم وأسرة مسلمة عريقة تواجه مشكلة خطيرة يرجون منكم إرشاداتكم القيمة لمساعدتهم للخروج من المأزق
- هل يكون الفأل في المنظر الحسن؟ ورد على ذهني هذا السؤال بعد مشاهدتي لمنظر أثار دهشتي وإعجابي وذكرني ا
- كنت أعمل في مكتب كمبيوتر به إنترنت بمرتب جيد لكن كان يحدث به بعض التجاوزات فتركته لسوء المعاملة , وا
- أنا أمارس العادة السرية، ويخرج مني سائل أبيض، وأحيانًا لا يخرج مني شيء، فكيف تكون طهارتي؟ وتابعت فيل