في النقاش حول تأثير التكنولوجيا على جيل الألفية، يُسلط الضوء على أن التكنولوجيا، رغم أنها تُصوّر غالبًا على أنها أداة تحرير، يمكن أن تكون سجنًا مغريًا يؤدي إلى مشكلات نفسية ومعرفية. هديل بن العيد يؤكد على إمكانية التكنولوجيا في أن تكون أداة قوية إذا استُخدمت بشكل صحيح، مشددًا على أهمية تعليم جيل الألفية كيفية التعامل معها بوعي ونقدية. يقترح تطوير برامج تعليمية تركز على التفكير النقدي وإدارة الوقت. من ناحية أخرى، تشير زهور الغنوشي إلى المخاطر الكبيرة التي تحملها التكنولوجيا، مؤكدةً أنها تعيد تعريف مفاهيم الزمن والتفاعل الاجتماعي. تدعو إلى التدخل الفعال والتوعية المستمرة. أما أمين الدين بن توبة فيرى أن التعليم وحده لن يكفي دون تغيير جذري في كيفية تصميم واستخدام التكنولوجيا.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب لعبد الوهاب بن منصورمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مدينة بلاين سيتي، يوتا
- كيف يمكن الجمع بين حديث إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل إمريء ما نوي وبين الحديث إن الله تجاوز لأمتي
- مباراة ألعاب القوى النسائية بين بريطانيا العظمى وتشيكوسلوفاكيا وكندا 1925
- قرأت عن صلة الرحم، وعلمت أن قطعها من كبائر الذنوب، وأن قاطع صلة الرحم لا يدخل الجنة. وعندما قرأت عن
- عندما كنت أغسل ملابسي الداخلية وانتهيت من فركها بالصابون، وجدت أثرًا باللون الأصفر، حاولت إزالته، ول