في النقاش، تم التأكيد على أهمية التعليم الديني في الحياة المعاصرة، حيث يُعتبر فهم الشريعة الإسلامية ضروريًا لتحقيق العدالة والتوازن في المجتمع. زينة المهيري أشارت إلى أن الفهم العميق للشريعة يساعد في تطبيق الأحكام بشكل صحيح وعادل، ودعت إلى التعلم المستمر والتحقق من المصادر الموثقة. أكرم البوزيدي أضاف بُعدًا آخر، مؤكدًا على أهمية النقد الذاتي والتكيف مع التغيرات الاجتماعية والثقافية، مع الحفاظ على الالتزام بالأسس الأساسية للشريعة. يسرى القاسمي حذرت من استخدام مبدأ التكييف كذريعة لتجاوز الأحكام الشرعية، مشددة على ضرورة المرونة دون التنازل عن الأسس الأساسية. عبد الودود العماري جادل بأن التعليم الديني يجب أن يكون متكاملاً مع الحياة العملية، مما يعزز من تطبيقه الفعلي في مختلف جوانب الحياة اليومية.
إقرأ أيضا:قبائل الشاوية (الأصول التاريخية والجينية)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: