يتناول النص دراسة متعمقة لمكونات العين البشرية، مقسماً إياها إلى جزئين رئيسيين: الجزء الخارجي والجزء الداخلي. يبدأ الجزء الخارجي بالقرنية، وهي طبقة شفافة أمامية تعمل كحاجز حماية ضد الأجسام الغريبة والضرر البيئي، وتعمل أيضاً كعدسة طبيعية لتوجيه الضوء. يلي ذلك الهدب الذي يتحكم في كمية الضوء الواصل للعين عبر تضيق الحدقة وإنتاج الدموع لتنظيف وتزييت العين. أما الجزء الداخلي، فيبدأ بالجسم الزجاجي الذي يسمح بمرور الضوء بحرية، ثم الشبكية التي تحتوي على مستقبلات ضوئية تحول الإشارات الكهربائية إلى صور مرئية. كما يتضمن هذا الجزء العدسة المرنة التي تساعد على التركيز، والصُّلب الذي يساهم في ظهور القزحية الملونة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Scottish Land Court Act 1911
- زوجتي تعمل فى بنك وتلاعبت بأرقام الحسابات الخاصة بالعملاء وأُجري لها تحقيق فى البنك وجاء عليها ثلاثو
- هل وضع كريم على السرة، للعلاج في نهار رمضان مفطر؟ وهل غسل السرة بالماء مفطر؟ وهل وجود صديد فيها يفطر
- أريد أن أسأل أحد مشايخنا الكبار لمعرفة حكم من أحكام الدين في “ التجاره“ أنا و أصدقائي بدأنا حياتنا ب
- كنت في عمرة وفسد وضوئي بعد الإحرام ونسيت الوضوء قبل الطواف وأكملت العمرة كاملة وأبدلت ملابس الإحرام؟