يناقش المقال موضوع دور القانون الدولي في العالم، مبرزا التناقض بين فكرته الأساسية وهي تحقيق التوازن والاستقرار وبين استخدامه أحيانا كأداة ضغط سيطرة. يرى المشاركون أن التطبيق العادل والمتساوي للقانون الدولي هو الضامن الحقيقي للعدالة للشعوب، لكن المخاوف قائمة من استخدام القانون لصالح الدول القوية على حساب الأضعف. وتبرز أهمية الرقابة الدولية الشفافة لضمان امتثال الدول للقوانين الدولية، خاصة فيما يتعلق بحقوق الإنسان.
يختم المقال بتأكيد أن مفتاح خلق نظام قضائي فعال يعتمد على المساواة في المعاملة والحقوق الممنوحة للجميع. ويحذر من استغلال القانون الدولي لتحقيق مصالح جيوسياسية بعيدة عن روحه الأساسية، ويوصي بضرورة الضبط الرادع لضمان عدم استخدام “الشعار الإنساني” كأداة لتوجيه الأحداث السياسية.
إقرأ أيضا:كتاب فسيولوجيا الإنسانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم من يقضم أظافره بأسنانه وهو صائم؟
- سؤالي هو: عندما يظلمني شخص ما أو يسيء معاملتي أو أكون منزعجة من تصرف شخص ما، أحس براحة نفسية عندما أ
- قبل يومين حصلت مشكلة لي في البيت مع زوجتي، وخرجت من البيت غاضبا وقلت لولا الأولاد لكنت طلقت وقلتها ب
- أثابكم الله الجنة وأنار قلوبكم. وودت التأكد من حديث ابن عباس رضي الله عنه. يقول ابن عباس رضي الله عن
- بعد السلام لقد تزوج الوالد من امرأة عام 47 بعدها أنجبت الزوجة ابنتين توأم بعدها في اليوم الثامن من ا