يناقش المقال موضوع دور القانون الدولي في العالم، مبرزا التناقض بين فكرته الأساسية وهي تحقيق التوازن والاستقرار وبين استخدامه أحيانا كأداة ضغط سيطرة. يرى المشاركون أن التطبيق العادل والمتساوي للقانون الدولي هو الضامن الحقيقي للعدالة للشعوب، لكن المخاوف قائمة من استخدام القانون لصالح الدول القوية على حساب الأضعف. وتبرز أهمية الرقابة الدولية الشفافة لضمان امتثال الدول للقوانين الدولية، خاصة فيما يتعلق بحقوق الإنسان.
يختم المقال بتأكيد أن مفتاح خلق نظام قضائي فعال يعتمد على المساواة في المعاملة والحقوق الممنوحة للجميع. ويحذر من استغلال القانون الدولي لتحقيق مصالح جيوسياسية بعيدة عن روحه الأساسية، ويوصي بضرورة الضبط الرادع لضمان عدم استخدام “الشعار الإنساني” كأداة لتوجيه الأحداث السياسية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دهصاصمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أغنية "وقوف ساكن" لجويل
- نحن شباب بأمريكا رحنا إلى مطعم وطلبنا بيتزا، فطلبت بيتزا دجاج مع باربكيو صوص ونسيت أن أسأله إذا كانت
- ما هو القدر الواجب غسله من فراش الزوجية بعد الجماع؟ و جزاكم الله خيرا
- بناء على ما قرأته في بعض الفتاوى أن الطلاق بصيغة المضارع قد تفيد الحال، وقد تفيد الاستقبال، وأنا أفك
- ما حكم عمل المرأة في جميع الوظائف؟