في ظل واقع مجتمعي يشهد تمييزاً ضد الأجانب، بما في ذلك أولئك الذين اكتسبوا جنسيات جديدة، يواجه الأفراد تحديات اجتماعية ومادية بسبب خلفياتهم الأصلية. في هذا السياق، يسعى شخص حاصل حديثاً على جنسية دولة غربية ويوشك على بدء العمل كطبيب في مستشفى حكومي، لحماية نفسه من التحاملات الطائفية التي قد تنشب نتيجة لقبه الظاهر الذي يكشف هويته الأجنبية. يجيز العلماء تغيير اللقب للتخلص من التمييز العنصري والطائفي، بشرط ألا يكون اللقب الجديد مرتبطاً بعائلة محددة ومعروفة. على سبيل المثال، استخدام لقب عام مثل “مهاجر” لا يندرج تحت الحرام لأنه ليس تعبيراً عن القرابة الفعلية. هذا الخيار جائز بشرط عدم وجود ارتباط يفهمه المجتمع بأنه مرتبط بعائلة بعينها داخل تلك الثقافة. إنه قرار مدروس يلغي الانزعاج المحتمل للمريض أثناء تلقي رعايتهم الصحية، ويتوافق مع توجهات الإسلام نحو تسامح واحترام الجميع بغض النظر عن جنسيتهم أو دينهم أو لون بشرتهم.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء الأغذية- أنا سأخطب قريبًا، وقد رزقني الله امرأة ذات دين، وأهلها كذلك، ولن يوجد اختلاط في الاحتفال بالخِطبة، ف
- إذا حلفت بالله في وقت غضب على أني لن أكلم أحد أصدقائي على الموبايل مرة ثانية، وأنا الآن أريد أن أكلم
- Doing Things Media
- بسم الله الرحمن الرحيمأنا امرأة قد وضعت أموالي في بنك ربوي لعدم وجود بنوك إسلامية في المنطقة هل أستط
- Fabinho