سواد اللثة هو حالة يمكن أن تنشأ من عدة عوامل، بما في ذلك التهاب اللثة الناتج عن تراكم البلاك والبكتيريا، مما يؤدي إلى تورم وتغير لون الأنسجة الوعائية الحساسة للثة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تساهم الأمراض المزمنة مثل مرض السكري وأمراض الغدد الصماء الأخرى في تغير لون وتورم اللثة. العادات اليومية مثل استخدام مواد تنظيف أسنان قاسية وفرشاة ذات شعيرات خشنة جدًا يمكن أن تتسبب في تهيج واستجابة التهابية داخل طبقات اللثة الرقيقة. كما أن تناول كميات كبيرة ومستمرة من الشاي والقهوة والكحول يزيد من احتمالية تغيير لون اللثة بسبب المركبات الفينولية والأصباغ الموجودة فيها. نقص الفيتامينات والمعادن الأساسية، خاصةً تلك الضرورية لصحة الجلد والفم عموماً، كفيتامينات و ومعادن الزنك والسيلينيوم، قد يساهم أيضاً في ظهور هذه المشكلة الصحية. تشخيص الحالة بدقة أمر حاسم لتحديد العلاج الأنسب، وعادة ما يشمل هذا الأمر زيارة طبيب الأسنان للحصول على التشخيص المناسب. خطوات معالجة سواد اللثة ترتكز حول تحسين نظافة الفم بشكل عام والتخلص التدريجي لأي محفزات محتملة ساهمت بهذا الظرف. ينصح باستخدام الفرشاة الناعمة والخيط الطبي للمساعدة في إزالة تراكم الجير وتنظيف المنطقة بين الأسنان والجذور برفق شديد لمنع المزيد من الانزع
إقرأ أيضا:المسلم المعاصر بين التطوير الذاتي و التزكية الروحية الشاملة.- أصبت بمرض قبل خمس سنوات، فأفطرت رمضان، وشفيت في نفس السنة، ولم أقضِ تلك الأيام، وقد دفعت الكفارة، فه
- هل يجوز للرجل أن يكبر ثديه؟
- أرسلت لي خطيبتي رسائل دينية تحض على الأعمال الصالحات, أنا أثق في أخلاقها تماما، ولكن من باب سد الذرا
- أعمل مصورة للسلع والمنتجات، وأسأل عن حكم تعاملي مع شركات تبيع منتجات محرمة مثل الرموش والعباءات المل
- في رمضان أكثرت من قراءة القرآن ـ والحمد لله ـ وتارة في أثناء القراءة أخطئ في قراءة آية ما، كلمة أو ك