في الإسلام، يُعتبر أخذ أرباح من صفقة تجارية دون وجود هذه الصفقة حقيقياً أمراً محرمًا شرعاً. إذا شارك شخص في مشروع ادعى تحقيق ربح، ولكن اتضح لاحقًا أنه استخدم المال لقرض بنكي، فإن أي ربح تم الحصول عليه يعتبر غير مشروع وغير قانوني وفقًا للشريعة الإسلامية. حتى لو لم يكن الشخص على علم بالقروض عند البدء في المشروع الأصلي، فإن معرفته بالحقيقة الآن تلزمه بالتصرف بشكل صحيح. يجب إعادة جميع الأرباح المكتسبة إلى الشراكة الأصلية لإعادة توزيعها بين كافة المتداولين فيها. هذا يعكس المسؤولية الأخلاقية والدينية تجاه الشركاء وعدم استخدام الأموال بطرق تخالف المبادئ الدينية والأخلاقية. إذا لم يتم تسديد قيمة الاستثمار الرئيسي أو بعض منها وحصل انخفاض كبير في سعر صرف العملة، فقد تحتاج أيضاً لتقييم التعويضات المناسبة بناءً على اختلاف أسعار الصرف. ومع ذلك، طالما استلمت كامل قيمة استثمارك الأساسية دون تغيرات كبيرة في عملتك الوطنية، فيكون الواجب عليك إرجاع كل الأرباح المستلمة إلى حساب الشراكة الأصلية للتوزيع العادل بين جميع المشاركين فيها.
إقرأ أيضا:إقبال بنات اللاعب الدولي رونالدوعلى تعلم العربية- زوج اشترى قطعة أرض شركة مع زوجته، وحين أراد البيع وعدها إعطاءها نصيبها، لكن بعد البيع رفض مدعيا أنه
- Lickin' on Both Sides
- جدتي ورثت من أبي مبلغ 800 جنيه في شيك كانت عملت توكيل لوالدتي، وبعد أن صرفت الشيك تم إلغاء التوكيل،
- جزاكم الله كل خير وإن شاء الله في ميزان حسناتكم أنا طبيب متخرج مند 5 سنوات أعمل بمستشفى. وأول ما بدأ
- والدي -الله يرحمه- توفي، ومن ضمن التركة شقة أرملته، وهي ليست أما لنا. كان يسكن معها فيها، وهي باسمه،