يناقش النص حكم بيع اللوحات التي يرثها المسلمون عن آبائهم، حيث يفرق بين نوعين رئيسيين من اللوحات. النوع الأول هو اللوحات الطبيعية التي تصور مشاهد طبيعية مثل المناظر الطبيعية أو الحيوانات والفواكه، والتي تعتبر مباحة حسب السنة النبوية المطهرة. يمكن بيع هذه اللوحات والاستمتاع بثمن البيع وفقاً للشريعة الإسلامية. أما النوع الثاني فهو اللوحات التصويرية التي تحتوي على صور بشرية أو حيوانية ذات أرواح، والتي تنقسم إلى قسمين. القسم الأول يشمل الصور الكاملة والشاملة للأرواح، والتي تعتبر مكروهة ومن المحرم نشرها وتداولها. بناءً على حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم، يجب عدم بيع هذه الأعمال الفنية لأن الثمن سيصبح أيضاً حرام. أما القسم الثاني فيشمل الرسومات الجزئية التي تتضمن جزءاً واحداً فقط من الشخص أو الحيوان الذي يملك الروح، كالرأس مثلاً، والتي يمكن اعتبارها ضمن الحدود الآمنة شرعياً بناءً على رأي جمهور العلماء. وبالتالي، يمكن للمسلمين بيع هذه الرسومات جزئيه كونها ليست مخالفة للإسلام كما هي حال التماثيل الكاملة.
إقرأ أيضا:اسمك بالعربية: التغيير يبدأ من عندك أولا !- ما حكم من يقول مقولة: «الدين أفيون الشعوب» لكن ليس عامة، بل يتكلم على الذين يمررون الحرام والخطأ تحت
- في بعض الأفلام الأجنبية المترجمة يتم ذكر اسم الله بدون قصد الإساءه مثل: يا الله ـ وتكتب الترجمة بالع
- Kells, County Meath
- كينجا ديكسون: متحدث محترف ومؤلف سيناريوهات وكاتب مقيم في بروكلين بنيويورك.
- أنا كنت أعمل لدى شركة خاصة بتغذية مكائن الصراف الآلي قبل ثلاث سنوات وفي إحدى المرات كنت أقوم بعملي ا