تراجع قوة العضلات هو مشكلة شائعة تؤثر سلباً على نوعية الحياة اليومية والحركة العامة. يمكن أن يكون هذا التراجع ناتجاً عن عدة عوامل، منها التقدم في العمر الذي يؤدي إلى انخفاض إنتاج العضلات الجديدة وزيادة تحلل العضلات القديمة. التغذية غير الكافية، مثل نقص البروتين والفيتامينات والمعادن، تساهم أيضاً في ضعف العضلات. عدم ممارسة الرياضة بانتظام يؤدي إلى فقدان كتلة العضلات تدريجياً، بينما الأمراض المزمنة مثل السكري وأمراض القلب تؤثر مباشرة على صحة العضلات. الراحة الزائدة وبعض الأدوية قد تؤدي أيضاً إلى تراخي العضلات. الإصابات والكسور يمكن أن تؤثر على كثافة العظام والعضلات لفترة طويلة. للتعامل مع هذه المشكلة، يُنصح بزيادة تناول الأطعمة المغذية، تنظيم برنامج رياضي مناسب، والتشاور مع مختصين صحيين للحصول على استراتيجيات علاجية فعالة.
إقرأ أيضا:التأثير الجيني العربي حاضر بقوة لدى الأندلسيين حسب دراسة جينية جديدةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- صرخة الدماء
- عند إعطاء المهر للعروس في شكل ذهب، هل يجب أن نخبر أهل العروس بالقيمة النقدية للذهب؟ أي المبلغ الذي ا
- ما حكم إتيان (وطء) الزوجة من الخلف، وما عقوبات فاعلها؟
- وصلتني رسالة عبر الواتس، وأريد معرفة صحتها. اسمعوا هذه القصة فإنها من أجمل ما سمعت: روي أنه أهدي لرس
- سمعت أنه لابد من حدوث الإيلاج بين الزوجين، فما معنى الإيلاج ؟ وما هي فوائده ؟ وهل هناك أضرار ناتجة ع