في الإسلام، يُعتبر إهداء المسبحة من الأعمال التي قد تدخل في باب الإعانة على الخير، حيث يمكن أن يُعتبر من يدعو إلى الخير أو يعلم الآخرين عنه له مثل أجر من تبعه. ومع ذلك، فإن النص يشير إلى أن الأفضل في التسبيح هو استخدام اليد، كما ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي أمر النساء بأن يعقدن التسبيح بأصابعهن. وبالتالي، فإن إهداء المسبحة قد يُعتبر إعانة على الخير، ولكن لا يمكن الجزم بأن صاحبها له أجر التسبيح نفسه. فالأجر الكامل للتسبيح يكون لمن يقوم به بيده، مع جواز استخدام المسبحة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا رأيت فتاة فأشعر في نفسي برغبة في الزواج، ولا أريد أن يحدث هذا معي مع كل فتاة، صحيح أن الشاب عندم
- هل هذا الحديث صحيح؟ ومن أخرجه؟ وكيف يمكنني البحث عنه في كتب الحديث: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ م
- أنا مغترب أدرس في اليمن وعندنا يوجد زيدية كثيرون، وهم يؤذنون للعشاء قبل أذان أهل السنة بحوالي ربع سا
- Evansville, Minnesota
- Milton, Louisiana