الشعور بالخمول والتعب المستمر يمكن أن يكون ناتجًا عن عدة عوامل، منها النظام الغذائي غير الصحي الذي يفتقر إلى الألياف والبروتينات والفيتامينات والمعادن، مما يضعف الصحة العامة ويؤدي إلى الشعور بالخمول. تناول الأطعمة المصنعة والمقلية والسكرية بشكل مفرط يمكن أن يساهم أيضًا في هذا الشعور. الإجهاد والإرهاق الناتج عن العمل لساعات طويلة أو مواجهة ضغوط نفسية مستمرة يمكن أن يؤدي إلى الإرهاق الجسدي والعقلي، مما يزيد من الرغبة في الراحة بدلاً من النشاط. قلة النوم وعدم الحصول على ساعات كافية من النوم الجيد يمكن أن يؤدي إلى انخفاض الطاقة خلال النهار والشعور العام بالخمول. بالإضافة إلى ذلك، قلة النشاط البدني والنقص في التدريب الرياضي المنتظم يمكن أن يفقدان الجسم نشاطه الطبيعي ويزيدان من مستوى الخمول. بعض حالات اضطراب المزاج مثل الاكتئاب ترتبط بانخفاض الدافع والاستعداد للمشاركة في الأنشطة اليومية، مما يظهر كشعور عام بالخمول. للتعامل مع هذه المشكلة، يمكن تحسين النظام الغذائي باتباع نظام غذائي متوازن غني بالبروتين النباتي والفواكه والخضروات والحبوب الكاملة. تجنب المشروبات المحلاة والكافيين قبل النوم يمكن أن يعزز فرص الحصول على نوم عميق. إدارة الإجهاد من خلال تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو اليوجا أو التنفس العميق يمكن
إقرأ أيضا:اللغة العربية بين الوهم وسوء الفهم (عرض)- لماذا المسلم يسجد سجتين ويركع مرة واحدة.
- أنا شخص كنت غير ملتزم، ولكن بعد رؤية أفزعتني التزمت، والحمد لله. كنت من قبل لصًّا أسرق بدون مبالاة،
- فضيلة الشيخ: هل يجوز لإمام المسجد أن يقول للمأمومين قبيل أو بعد إقامة الصلاة إن أخاكم مريض مثلاً أو
- زوجتي أنجبت ولدا بكندا قبل ستة أشهر، قبل الولادة أخبرناهم أننا مسلمون وأننا نرغب بأن تكون الدكتورة ا
- نذرت أن أخرج مالا، وكلفت شخصا آخر بإخراجه عني في بلدي الأصلي؛ لأني أجهل الفقراء في البلد المقيمة فيه