النص يسلط الضوء على مفهوم الغيرة لدى المرأة في الإسلام، حيث يعتبر أمرًا فطريًّا وجبليًّا لا يمكن طلب التوقف عنه. ويُؤكد النص أن غيرة المرأة على زوجها من عدمه لا تؤثر على إيمانها بالله، طالما أنها لا تكره مشروعيّة التعدد. ويجيب عن سؤال “لماذا لا تكره المرأة التعدد؟”
بأن شعورها بالغيرة لا يُعني بالضرورة رفضها للزواج من أخرى، بل قد تكون غير راغبة في وجود زوجة ثانية، لكنها لا تكره شرعية الأمر وتفهم أن الله تعالى أباحه.
ويُحذر النص من التسرع في الحكم على أحكام الشريعة الإسلامية، ويؤكد على أهمية التفريق بين الغيرة الطبيعية للزوجة وعدم رغبتها في وجود زوجة ثانية وبين كراهة شرعيّة التعدد، وتوضيح المصالح المتعددة التي يحققها التعدد في الإسلام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندي أختي مصابة بسحر أظن أو بلبس من سنوات وحالها غريب متغير طويلة السكوت قليلة الأكل مهملة لنفسها ال
- هل يمكن أن أصلي المغرب قبل وقته لأني أصل إلى البيت بعد خروج وقته ودخول وقت العشاء؟.
- أحيانا أعجز عن النوم، فهل هناك أي أدعية أو أذكار أو آيات قرآنية تساعدني على النوم؟
- حججت السنة الماضية 1431هـ، ولكنني أحرمت بعد الميقات فسألت مكتب الإفتاء فقالوا عليك دم تذبحه وتوزعه ع
- رزقني الله ابنًا وبنتين، وتزوج الابن والبنت الكبرى، وهما مكتفيان، ويعيشان حياة كريمة -والحمد لله-، ل