النص يسلط الضوء على مفهوم الغيرة لدى المرأة في الإسلام، حيث يعتبر أمرًا فطريًّا وجبليًّا لا يمكن طلب التوقف عنه. ويُؤكد النص أن غيرة المرأة على زوجها من عدمه لا تؤثر على إيمانها بالله، طالما أنها لا تكره مشروعيّة التعدد. ويجيب عن سؤال “لماذا لا تكره المرأة التعدد؟”
بأن شعورها بالغيرة لا يُعني بالضرورة رفضها للزواج من أخرى، بل قد تكون غير راغبة في وجود زوجة ثانية، لكنها لا تكره شرعية الأمر وتفهم أن الله تعالى أباحه.
ويُحذر النص من التسرع في الحكم على أحكام الشريعة الإسلامية، ويؤكد على أهمية التفريق بين الغيرة الطبيعية للزوجة وعدم رغبتها في وجود زوجة ثانية وبين كراهة شرعيّة التعدد، وتوضيح المصالح المتعددة التي يحققها التعدد في الإسلام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الحمد لله، أتمنى منكم أن تعذروني وتسامحوني بسبب إلحاحي، فأنا صاحب السؤال رقم: 2410032 وما أحيل عليه
- وكالة الاستخبارات الجغرافية المكانية الوطنية
- سؤالي عن حكم زوج كان يناقش زوجته في بعض الأمور الدينية فلم يقتنع بقولها فقال لها إنني لن أقتنع بكلام
- سرق أحد الناس غرضاً ما وحتى تم الحصول على ذاك الغرض تكلف صاحبه أموالاً معينة والسؤال هل يجوز لنا أخذ
- سمعت فتوى لابن عثيمين، مقتضاها أنه يجوز ترعيد المدود في قراءة القرآن، وقال ابن القيم كذلك، وقرأت فتو