في النقاش حول مستقبل تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، برزت مخاوف من التحول نحو عصر جديد من العبودية الرقمية، حيث يمكن أن يؤدي الاستخدام غير المنضبط لهذه التقنيات إلى خسارة الاستقلال الشخصي وفقدان الهوية الإنسانية. وقد أكدت حنين بن عيسى على هذه المخاوف، مشيرة إلى أن عدم الحذر في التعامل مع تطورات الذكاء الاصطناعي قد يقود إلى نتائج كارثية. من جهة أخرى، شددت رملة المغراوي وميلا اليحياوي على أهمية حماية الخصوصية والأمر الشخصي أثناء الاستفادة من الفوائد العملية للذكاء الاصطناعي. كما أضافت تغريد الأندلسي ضرورة وجود إطار قانوني يُضبط استعمال هذه التقنية ويوفر الحماية اللازمة ضد الانتهاكات. ومع ذلك، يرى خيري الطاهري ودوجا بن فارس أن الجهد التشريعي وحده غير كافٍ، بل يجب أن يكون هناك وعي وثقافة عامة حول مخاطر الذكاء الاصطناعي وآثاره المحتملة. هذا النقاش يعكس توازنًا دقيقًا بين الراحة التي يمكن أن يجلبها الذكاء الاصطناعي والخوف من فقدان السيطرة والخصوصية، مما يتطلب نهجًا متكاملًا يجمع بين التنظيم القانوني والتوعية العامة لضمان سلامة واحترام حقوق الإنسان خلال هذا التحول التكنولوجي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطّرْز- لماذا ذكرت قصة سيدنا يوسف في سورة يوسف فقط. مع أن قصص الأنبياء موجودة في أكثر من سورة؟
- أليكا ميلوفا
- الحمد لله، كنت قد انقطعت عن العادة السرية لسنوات. أنا شاب عمري 21 سنة، والحمد لله أعانني الله على غض
- بينما كنت أنزع ملابسي وجدت أثرا للمني في ملابسي فتدكرت أني احتلمت أثناء النوم في الأيام الماضية لكن
- جاري يمتلك كلبا، ويربطه فوق سطح منزله منذ أكثر من 3 أشهر، وهذا الكلب لا يكف عن النباح طول الليل. ذهب