في النص، يتم تناول مسألة نية العقيقة المتغيرة أثناء الذبح من خلال مثال عملي. عندما قام أخيك بتوكيل شخص آخر لشراء عقيقة ابنته في بلد آخر بسبب ارتفاع الأسعار، ثم قرر والدك شراء عقيقة في بلدكم، فإن نية العقيقة لا تتعارض مع الحكم الشرعي. المعتبر في ذبح العقيقة والأضحية هو نية الموكل وليس الوكيل. إذا نوى الموكل أن العقيقة له أو لابنته، ونوى الذابح أنها لابنته، فإنها تجزئ عنه. هذا يعني أن نية الموكل هي التي تحدد صحة العقيقة، وليس ما إذا كان الوكيل يعلم بتغير النية أم لا. حتى لو كانت الشاة في البلد الآخر قد ذبحت بالفعل أو لم تذبح بعد، فإن المعتبر هو نية الموكل في النهاية. هذا يشير إلى أن تغير نية العقيقة أثناء الذبح لا يؤثر على صحتها طالما أن النية الأصلية للموكل كانت واضحة ومحددة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزّلافةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رباني والداي تربية سليمة، ولم يقصرا في أي شيء، لكن ضعفت أمام خطيبي في بعض التجاوزات، ولكن لم تصل إلى
- أفيدوني -جزاكم الله خيرا- أنا فتاة ملتزمة ولله الحمد، ولكن أعمامي منهم من لا يصلي، ومنهم من يسب الرب
- ما معني الآية«ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم»
- أقيم في إيطاليا واتنقل كثيرا.روما.ميلانو.فينيسيا.جنوة....ومشكلتي هي تحديد القبلة.هل عكس اتجاة الشمس.
- لي صديق كان على غير طريق الهدى وقد تاب إلى الله، ولكنه منذ وقت طويل قد رسم وشماً على جسده وقد تاب عن