في النص، يتم تناول مسألة نية العقيقة المتغيرة أثناء الذبح من خلال مثال عملي. عندما قام أخيك بتوكيل شخص آخر لشراء عقيقة ابنته في بلد آخر بسبب ارتفاع الأسعار، ثم قرر والدك شراء عقيقة في بلدكم، فإن نية العقيقة لا تتعارض مع الحكم الشرعي. المعتبر في ذبح العقيقة والأضحية هو نية الموكل وليس الوكيل. إذا نوى الموكل أن العقيقة له أو لابنته، ونوى الذابح أنها لابنته، فإنها تجزئ عنه. هذا يعني أن نية الموكل هي التي تحدد صحة العقيقة، وليس ما إذا كان الوكيل يعلم بتغير النية أم لا. حتى لو كانت الشاة في البلد الآخر قد ذبحت بالفعل أو لم تذبح بعد، فإن المعتبر هو نية الموكل في النهاية. هذا يشير إلى أن تغير نية العقيقة أثناء الذبح لا يؤثر على صحتها طالما أن النية الأصلية للموكل كانت واضحة ومحددة.
إقرأ أيضا:المعلوماتية بالعربية 2: نظام التشغيل ويندوزمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الخطبة على الخطبة؟ وما جزاء من يفعل ذلك في الدنيا؟.
- لدي مبلغ شهري أدخره، فما حكم الزكاة فيه، وأريد أن أنبه إلى أني لا أذكر متى بلغ النصاب، وجزاكم الله خ
- الله تعالى يقول في كتابه عن زوجات النبي وهن أمهاتنا - للعلم أنا شيعي وأحب كل زوجات النبي لأن الطيبات
- Battle of Beaver Dams
- الموسوعي: "WHIZTV: محطة تلفزيونية رائدة ومؤثرة في تاريخ الإعلام الأمريكي"