النص يتناول مسألة الجمع بين “يا” و”أل” في أسماء الله الحسنى أثناء الدعاء، ويوضح أن هناك اختلافًا في الآراء بين المذاهب الإسلامية. الحنفية والحنابلة يرفضون الجمع بين هاتين الأداتين، مشيرين إلى أن اللغة العربية لا تقبل تكرار وسائل التعريف معًا بشكل كبير. في المقابل، يجيز المالكيّة والشافعية هذه الممارسة في بعض الظروف الخاصة، مثل استخدام اسم الله مع همزة القطع وليس الوصل. كما يُذكر أن الضرورات الشعرية قد تسمح بذلك أيضًا. بناءً على معظم آراء علماء اللغة والنحاة، يُفضل استخدام “يا غفور” و”يا رحمن” بدون “أل”، حيث إن دمج الاثنين يُعتبر مخالفة للقواعد النحوية للعربية. وعلى الرغم من وجود استثناءات قليلة ومتخصصة لهذه القاعدة العامة، إلا أنها لا تشمل عموم أسماء الله الحسنى.
إقرأ أيضا:تعريف ومعنى المِيش (الخصلة التي صُبغت بلون مغاير عن الشعر)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ذهبت للمسجد فوجدتهم قد انتهوا من الصلاة؛ فبدأت في صلاة المغرب، وبعدها أقيمت جماعة أخرى في المسجد، فل
- أولاً أشكركم على اجتهادكم في مساعدتنا، وأتمنى أن تعذروني على كثرة أسئلتي فنحن بحاجة لأن نؤدي فريضة ا
- حسن علي عبد الرحمن
- أشعر بندم والخوف من عقاب الله... أرجوكم أفيدوني.. أنا أحببت شابا تعرفنا بمكان عمل، وخطبني ولكن رفضتن
- زوجتي أفطرت معظم رمضان قبل الماضي بسبب النفاس، وما تبقى منه بسبب الرضاعة، ولم تستطع أن تقضي ما فاتها