النص يشدد على ضرورة الحفاظ على اللسان في التعامل مع القيل والقال، حيث يُحرم الغيبة والبهتان والنميمة شرعاً ويُعتبر إهانة لصاحبها. يُؤكد أن الإساءة بالكلام عن الآخرين، حتى عند وصفهم بـ “الذين لا يمكنهم التحكم بلغتهم” ، قد تُعد غيبة أو بهتاناً.
في حال وصول الحديث إلى الطرف الآخر، يُنصَح بتصحيح المسألة والسعي لإصلاح العلاقة مع الغفلة عن الماضى والابتعاد عن زيادة الضرر. يُختتم النص بالتأكيد على أهمية الحفاظ على اللسان لحفظ حقوق الآخرين وصيانة الصداقات والعلاقات الإنسانية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماتت أمي ـ رحمة الله عليها ـ أواخر عام 2004م عن زوج وابن وبنتين وتركت لنا ميراثاً، فتنازل الزوج عن ن
- بالنسبة للعبة الفيفا يستطيع الشخص التحكم بإعدادات اللاعب -بالوجه أو الطول أو العرض- بكامل جسمه، فهل
- جزاكم الله خيرا ونفع بكم الاسلام والمسلمين.ما رأي فضيلتكم في هذه المعاملة؟ 1ـ أنا أقيم في دولة أجنبي
- رجل الفيل (فيلم)
- Electoral district of Flinders